فى مثل هذا اليوم29 lمن يناير 2001 م وضع اوغستو بيوشيه- الدكتاتور الشيلي السابق الذي حكم البلاد من 1973 الى 1990 تحت الاقامة الجبرية واتهم بالقتل والاختطاف وربط بمقتل واختفاء المعارضين السياسيين عام 1973 عقب استيلائه على السلطة في انقلاب دموي وجاء اتهام بيتوشيه عقب عودته من لندن بعد أن كان معتقلا في عام 1998.
في مثل هذا اليوم29 من يناير 1992م اعلنت الهند إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع إسرائيل، وبدأت في تبادل السفراء مع تل أبيب.
فى مثل هذا اليوم29 من يناير عام 1988 توفى المخرج السينمائى حسن الامام وهو من مواليد المنصورة و رغم عدم إكماله التعليم الجامعي إلا أنه درس الفرنسية و أجادها إجادة تامه مما جعله تعرف علي روائع المسرحيات العالمية بسهولة، توجه علي الفور إلي مسرح رمسيس في بداية الثلاثينات حيث عمل لعدة سنوات كومبارس "بفرقة رمسيس" وتتلمذ فيها وتأثر إلي حد كبير بأعمال يوسف وهبي ، و عندما بدأ استوديو مصر يزاول نشاطه في إنتاج الأفلام التحق للعمل به نظير مبلغ 15 قرشا في اليوم إلي أن تم إختياره ضمن مساعدي الإخراج "كلاكت" مع المخرج إبراهيم عمارة في فيلم "القرش الأبيض"كما عمل كمساعد مع الفنان يوسف وهبي و المخرج نيازي مصطفي،جاءت الفرصة الأولي في الإخراج عام 1946 مع أول أفلامه "ملائكة في جهنم"، و في العام الثاني أخرج أفلام "الستات عفاريت" و فيلم "الصيت و لا الغني" للمطرب محمد عبد المطلب لتأتي انطلاقته و عبقريته مع فيلم "اليتيمتان" لفاتن حمامه ، أما أجمل أفلامه فكانت "بائعة الخبز" لتحقق أفلامه إيرادات خيالة جعلته يستحق عن جدارة أن يكون مخرج الروائع ، و كان أعظم أفلامه و التي كانت نقطة تحول في حياته و مسيرته الفنية منها "الخطايا" و "شفيقة و متولي" "زقاق المدق" كما قدم الثلاثية الخالدة للكاتب نجيب محفوظ " بين القصرين – قصر الشوق – السكرية " كما قدم دنيا الله– أنا بنت ناس – زمن العجائب – أسرار الناس – لن أبكي أبدا – المعجزة – شفيقة القبطية - الخرساء ) ،ثم توقف عن الإخراج لمدة ثلاث سنوات ليقدم لنا تحفته الفنية "خلي بالك من زوزو" لسندريلا السينما سعاد حسني و استمر عرض الفيلم في السينما لمدة عام كامل والذي لم يحدث لفيلم مصري من قبل .
وتوفى فى 29 يناير عام 1988 .
في مثل هذا اليوم29 من يناير 1970م
بدأت القوات الأمريكية في الجلاء عن قاعدة "هويلس" العسكرية وهي آخر القواعد العسكرية الأمريكية التي كانت أمريكا تستأجرها من ليبيا.
فى مثل هذا اليوم29 من يناير عام 1942 سقطت بنغازي في يد الألمان أثناءالحرب العالمية الثانية ..فى تلك الاجواء تجمعت اسباب الضيق والنفور من الاتراك واعمالهم المشينة والتى كانت مشجعة للايطاليين وقد بثوا جواسيسهم لمعرفة مواقع الضعف لدى سكان البلاد ومنها تذمرهم وشكواهم من مظالم الاتراك ... وبحلول العقد الاخير من القرن التاسع عشر كان رئيس الحكومة الايطالية جوليتى قد اعطى اهتماما خاصا للتغلغل الايطالى فى طرابلس ووضع خطة سياسية وعسكرية ومالية لتحقيق ذلك التغلغل .
فى مثل هذا اليوم 29من يناير عام 1918 ولد رسام الكاريكاتير العالمي لوي ميتلبرج تيم في مدينة كالوزين ببولندا.
في مثل هذا اليوم 29 من يناير 1892م
ولد أحمد شاكر أحد أعلام الثقافة والأدب العربي في القرن العشرين، عمل بالقضاء حتى وصل إلى نائب رئيس المحكمة الشرعية العليا بمصر، ساهم في نشر كتب الأدب واللغة، مثل: كتاب "الشعر والشعراء" لابن قتيبة، و"لباب الآداب" لأسامة بن منقذ، و"المعرب" للجواليقي ،ساهم في نشر كتب الأدب واللغة مثل: كتاب "الشعر والشعراء" لابن قتيبة، و"لباب الآداب" لأسامة بن منقذ، و"المعرب" للجواليقي، وشارك مع ابن خاله المحقق الكبير "عبد السلام هارون" في تحقيق عدد من الكتب.
- أما المحور الثاني من اهتمامه فكان إخراجه عددا من الكتب العميقة منها "نظام الطلاق في الإسلام" و"الكتاب والسنة" و"كلمة حق" انتقد فيه القوانين المخالفة للإسلام، و"حكم الجاهلية"، وكانت له اجتهادات فقهية.
في مثل هذا اليوم29 من يناير 1834م انسحب الجيش الروسي من رومانيا بعد 5 سنوات ونصف من الاحتلال، وكانت رومانيا تتبع في تلك الفترة الدولة العثمانية، لكن الروس احتلوها أثناء حربهم مع العثمانيين عام 1828م.
في مثل هذا اليوم29 من يناير 1679م
توفى المؤرخ الكبير عبد الحي بن محمد العكري الصالحي، المعروف بابن العملي الحنبلي. وُلد في دمشق، وبرع في الفقه الحنبلي، مع الإحاطة بشتى علوم عصره، غير أن شهرته انعقدت بكتابه المسمى "شذرات الذهب في أخبار من ذهب".
فى مثل هذا اليوم29 من يناير 1441 م توفى المؤرخ تقى الدين المقريزى
وقد ولد تقي الدين المقريزي فى القاهرة سنة 766هـ / 1364م وتوفي بها سنة 845هـ / 1441م ويرجع نسبه إلى آل عبيد الفاطميين ويذكر لنا المؤرخون أن جده كان أصله من بعلبك بالشام وكان من كبار المحدثين بها ثم أتي والده إلى القاهرة وولي بها بعض الوظائف القضائية وكتب التوقيع بديوان الإنشاء ، وقد نشأ المقريزى بالقاهرة ودرس فى الأزهر وتخصص فى دراسة الفقه والحديث وعلوم الدين وبرع فى الأدب وأجاد النثر وعين فى وظائف الوعظ وقراءة الحديث بالمساجد الجامعة وولي الحسبة بالقاهرة أكثر من مرة وهى من وظائف القضاء الهامة كما ولي الخطابة بجامع عمرو بن العاص وبمدرسة السلطان حسن والإمامة بجامع الحاكم وقراءة الحديث بالمدرسة المؤيدية وغيرها ، كما تقلب فى عدة وظائف قضائية فى القاهرة ودمشق ، وكان لتقي الدين المقريزي مكانة عند الملك الظاهر برقوق ثم عند ولده الملك الناصر فرج من بعده كما توثقت صلته بالأمير يشبك الدودار وقتا ونال فى عهده جاها ومالا ، ثم زهد الوظائف العامة واستقر فى القاهرة وتفرغ للكتابة .
وللمقريزي مؤلفات عديدة منها " الدرر المضيئة " ويختص بتاريخ الخلفاء حتى نهاية الدولة العباسية و " إمتاع الأسماع فى ما للنبي من الحفدة والأتباع " و " الإلمام بمن فى أرض الحبشة من ملوك الإسلام " ، بالإضافة إلى رسالته فى تاريخ النقود ، وفى الغناء وغيرهم ، وكتاب " المقفى " وهو خاص بسير الأمراء والكبراء الذين عاشوا فى مصر ، وكتاب " درر العقود الفريدة فى تراجم الأعيان المفيدة " وهو خاص بتراجم مشاهير عصره ، وكتاب " اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء " ويختص بتاريخ الدولة الفاطمية والخلفاء الفاطميين وغيرها من المؤلفات .
إلا أن أعظم مؤلفاته كتابين الأول هو " المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار " والذي يمكن القول عنه أنه جامع لتاريخ مصر القاهرة ومجتمعاتها وخططها القديمة وشوارعها وأسواقها وأثارها وجوامعها وقصورها ودروبها ومدارسها بل يمكن القول بأنه لم يترك شارعا ولا حيا ولا صرحا أثريا إلا وتناوله بالحديث والشرح ، أما الكتاب الثاني الهام فهو كتاب " السلوك فى معرفة دول الملوك " ويتناول فيه تاريخ دول المماليك فى مصر .
وتوفى المقريزى فى 29 يناير عام 1441 .
في مثل هذا اليوم 29 من يناير 624م
ولد الصحابي الجليل عبد الله بن الزبير، أول مولود للمسلمين في المدينة المنورة بعد الهجرة، نشأ في بيت نبل وشرف، وعلم وحكمة، فأبوه الصحابي الجليل الزبير بن العوام، وأمه أسماء بنت أبي بكر الصديق، وخالته أم المؤمنين عائشة، اشتهر بالشجاعة والإقدام، ودعا لنفسه بالخلافة بعد وفاة معاوية بن يزيد سنة 64هـ ، أعلن ابن الزبير نفسه خليفة للمسلمين عقب وفاة يزيد بن معاوية، وبويع بالخلافة في (7 من رجب 64هـ=1 من مارس 648م)، ودخلت في طاعته ومبايعته الكوفة والبصرة ومصر، وخراسان، والشام معقل الأمويين، ولم يبق سوى الأردن على ولائه لبني أمية بزعامة حسان بن بحدل الكلبي، ولم يلق ابن الزبير تحديًا في بادئ الأمر، فهو صحابي جليل، تربى في بيت النبوة، واشتهر بالتقوى والصلاح والزهد والورع، والفصاحة والبيان والعلم والفضل، وحين تلفت المسلمون حولهم لم يجدوا خيرًا منه لتولي هذا المنصب الجليل.
في مثل هذا اليوم 29 من يناير 803م
قتل جعفر بن يحيى البرمكي وزير هارون الرشيد، في النكبة المعروفة بـ"نكبة البرامكة" الذين كانوا يتولون شئون الدولة في مطلع الخلافة العباسية، حيث عزلهم هارون الرشيد من مناصبهم، وقتل بعضهم بسبب اتهامهم بأسباب متعددة ذكرها المؤرخون، منها استبدادهم بالأمر دون هارون الرشيد، ومنها اتهامهم بالزندقة.
-1942، وقعت بريطانيا وروسيا على اتفاق مع إيران يكفل حماية إيران أثناء إنشاء «ممر فارسي» لقوات التحالف وهو عبارة عن طريق إمداد من الغرب إلى روسيا.
-1843 مولد ويليام ماكينلي، رئيس للولايات المتحدة. بعد اشتراكه في الحرب الأهليةعاد إلى أوهايو وعمل محامياً، انتُخب كعضو جمهوري في الكونجرس عام 1876، أيد بشدة ضرائب الحماية الجمركية التي نالت استحسان رجال الصناعة في أوهايو إلا انها تسببت في هزيمة الجمهوريين في انتخابات عام 1892، وكان قد فقد مقعده في الكونجرس عام 1980، وبفعل المساندة القوية للسياسي الرأسمالي ماركوس هانا وكذلك المحافظون، رُشح ماكينلى لرئاسة الجمهورية عام 1896 ونجح في الانتخابات واستطاع الجمهوريين السيطرة على الكونجرس، وفي عهده بدأ الاهتمام بالشئون الخارجية فأيدت الولايات المتحدة استقلال كوبا عن أسبانيا وقامت حرب قصيرة بين الولايات المتحدة كقوة عالمية، وأُعيد انتخابه عام 1900، إلا أنه قُتل عام1901.
-1820 توفي الملك جورج الثالث ملك بريطانيا العظمى وآيرلندا. وقد جاءت الوفاة بعد عشر سنوات قضاها الملك في صراع مع المرض الذهني، حيث أجبره ذلك المرض على اعتزال الحياة العامة.
-1976 هزت سلسلة من الانفجارات الطرف الغربي للعاصمة لندن أثناء الليل أُصيب على إثرها شخص واحد يعمل سائق تاكسي بجروح.وقد انفجرت اثنتا عشرة عبوة ناسفة، أربعة منها خارج وكالات للعمل.
-1845، نشر الشاعر الأمريكي «إدجار آلان بو» قصيدته المشهورة «الغراب الأسود» والتي تبدأ بمقطع «في منتصف ليلة حزينة» في صحيفة نيويورك إيفنينج ميرور، وتعكس قصيدة «آلان بو» الحزينة والمروعة الحياة الصعبة والمضطربة التي عاشها الشاعر.
-1985، وجهت جامعة أكسفورد صفعة لرئيسة الوزراء مارجريت تاتشر برفض منحها الدرجة الفخرية.
وقاد الأكاديميون حملة ضد منح تاتشر الدرجة الفخرية بسبب تقليص الحكومة لميزانية التعليم. وكان التصويت ضد رئيسة الوزراء أعلى من المتوقع بنسبة 738 إلى 319، كما أنه قوبل بالترحاب من جانب الطلاب الذين قاموا بتقديم التماس وقع عليه 5000 طالب.